تجربتي في تعلم لغة جديدة - An Overview
تجربتي في تعلم لغة جديدة - An Overview
Blog Article
هذه العادة من العادات المفيدة لتعويد نفسك على اتقان أصوات كلمات اللغة.. لأن حركة النطق وانتاج الأصوات بهالحركة بتكون أكبر وأكثر فاعلية بأربع مرات من إذا قرأت بذهنك أو تمتمتها.. لأن أحياناً كثيرة يكون عندنا شعور واثق أننا نعرف ننطق الكلمة بشكل ممتاز لكن في حال طلعتها ونطقتها بتنصدم بأنها طلعت غلط أو حتى ماعرفت تكملها وتلعثمت وبالتالي ماراح تكون مفهوم.
هذه الطريقة تناسب كل من المبتدئين و المتقدمين في اللغة.. طبعاً كل شخص يتحدث مع نفسه دائماً.. وأكيد يستخدم لغته.. في الغالب يكون الحديث صامتاً
المثقفون المغالطون: الانتصار الإعلامي لخبراء الكذب
عند التسجيل، يُمكنك بدأ التعلم من الصفر، أي من الدروس الموجهة لشخصٍ لم يسبق له أن تعامل مع اللغة بأي شكل، أو يُمكنك الحصول على اختبار بسيط لتقييم مستواك، وهذا سيفتح لك قائمة الدروس المتقدمة حسب النتيجة التي حصلت عليها.
هناك مقولة ألمانية ألهمتني كثير سواء على صعيد الدراسة أو تعلم اللغات أو حتى في الحياة الاجتماعية:
كنت في البداية أقرأ الترجمة ثم أشاهد الفيديو لاحقًا بدون ترجمة؛ لأترك كل تركيزي لحاسة سمعي دون أن أشتت نفسي بعبء قراءة الترجمة؛ وهكذا تعلمت التركية بالتدريج.
استخدام المنصة أفضل بكثير من التطبيق، بما أنك ستخسر قلوبك إن أخطأت، ولن تكون قادرًا على مواصلة الدرس قبل استعادة القلوب، يتم ذلك عبر شرائها من خلال البلورات أو من خلال مراجعة درس قديم، أو الحصول على النسخة الدفوعة، الموقع لا يُعاني من هذه المشكلة، ويُمكنك أن تخسر بالقدر الذي تُريد، خاصية الكتابة أيضًا بدل اختيار الكلمات المُقترحة متوفرة بشكلٍ حصري على الموقع (أو أنني لم أجد طريقة التغيير إليها) وأراها مفيدة جدًا للاعتياد على الكتابة باللغة التي تتعلم أيضًا، لكن قد يكون استخدام التطبيق أسهل للبعض أو الخيار الوحيد المتوفر لديهم، وبما أن الهاتف دائمًا معك (أفترض ذلك) فربما تسرق بعض الدقائق وأنت تنتظر لإنهاء درسٍ ما.
أكيد بتكون هذه هي الطريقة التقليدية اللي تعودنا عليها في تعلم اللغات الأجنبية لفترة طويلة ونتيجتها واضحة،، تقضي السنين في تعلم اللغة دون أن تشعر بتقدم ملحوظ.. في حين يتقن آخرون لغة كاملة ربما في عدة شهور
من خلال هذه المواقع يمكن للمُتعلّم التعرّف على الأخطاء وتجنّبه فيما بعد، كذلك يمكن إنتاج جملةٍ نحويّةٍ صحيحةٍ بشكل تلقائي فيما بعد.
إنّ متعلّم اللغة يحتاج إلى وقتٍ أطول لفهم ما يسمعه، وذلك لأنه لا يمتلك قدرًا كافيًا من مخزون المفردات، أو لأنه لا يُحيط بشكل كافي باللغة وللبنية النحوية للجمل تعرّف على المزيد والتفكير المستمر باللغة يساعد على ذلك ويسهل من هذه العملية.
ومن الجدير بالذكر أنه يتم إصدار هذه التّسجيلات على مواقع عديدة على الإنترنت، كذلك تتوافر كتب صوتية عديدة تحتوي على حوارات متشعبة تشمل كافة المواضيع الحياتيّة المختلفة فمثلًا نجد حوارات عائلية بسيطة، حوارات تُجرى أثناء السفر، وحوارات عاطفية، وعملية وغيرها.
تجربتي في تطوير مهارة المحادثة باللغة الإنجليزية مع مدربة عربية
كثير اسئلة واستفسارات وصلتني عن تعلم اللغات.. وكيف قدرت اتعلمهم وأمارسهم حالياً باتقان
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق معرفة المزيد… عودة أعلى